google.com, pub-6282892942598646, DIRECT, f08c47fec0942fa0 لماذا أخفى جغل عكار قارورة بنزين مع زوجته داخل الأستوديو؟ | الـوقـائـع بـريــس
الرئيسية » » لماذا أخفى جغل عكار قارورة بنزين مع زوجته داخل الأستوديو؟

لماذا أخفى جغل عكار قارورة بنزين مع زوجته داخل الأستوديو؟

كتبـه said fardy الخميس، 8 فبراير 2018 | 8:40:00 ص


تلفزيـون..
الوقائـع الإعلامـي.. 
في الحلقة 15من الموسم 11 في للنشر مع ريما كركي

أب يساعد ابنه في إطلاق النار على ابنه الآخر وأب يتخلى عن طفليه (7و10سنوات) ويختفي لمدة ثلاثين سنة والأهم لماذا عاد إليهم؟



ولماذا أخفى جغل عكار قارورة بنزين مع زوجته داخل الأستوديو؟

الوقائـع بريـس  


انتشر عبر وسائل الإعلام (الأسبوع الماضي) خبر إطلاق المدعو عباس طالب النار على شقيقه علي في بلدة رياق البقاعية وأصابه في رجله، ما استدعى نقله إلى مستشفى البلدة حيث خضع لعملية جراحية، في حين قامت قوى الأمن بمداهمة منزل مطلق النار دون أن تعثر عليه، وهو ما يزال متوارٍ عن الأنظار.

 وبالعودة إلى ملف الأخوين تبين أن قضيتهما أُثيرت في العام الماضي حين انتشر خبر يقول إن زوجة علي كانت على علاقة بشقيقه ما أدى إلى طلاقهما، في حين بقيت العلاقة بين الأخوين متوترة حتى تاريخه، بالرغم من زواج علي من سيدة أخرى يتركها عادة مع ابنته في عهدة والده ووالدته كلما خرج للسهر ليلًا، ليعود قبل أيام ويجد ابنته وقد تعرضت للتعنيف (حرقها بالسجائر) لمجرد أنها اسقطت القهوة من يدها، بينما والدتها كانت تقوم بالاستحمام، لتخرج وترى المشهد المريع لابنتها فتباشر بالصراخ، الذي وصل إلى أسماع الجيران، ومع عودة علي تطورت الأمور بينه وبين والدته إلى حد قيامه بضربها مع وصول شقيقه عباس الذي بادر إلى إطلاق النار على رجل شقيقه.... علي لجأ إلى للنشر ليقول إن شقيقه عباس ما يزال طليقًا حتى الآن حيث عاود التهجم على منزله ليعتدي بالضرب على زوجته ويهدِّد بقتلها وقتل علي...
 المواجهة الحقيقية تمت داخل الأستوديو بين علي ووالده، وبحضور زوجة علي الثانية، وفي حين حاول الأب بداية الإيحاء أن زوجة علي ستقف إلى صفه وتقول إن الأب يحتضنها ويحتضن أولادها وهي تخاف من زوجه، وعلى هذا الأساس تم اللقاء معها في غرفة جانبية داخل الأستوديو لكنها أكدت كلام زوجها ونفت خشيتها منه وأصرت أن والدة زوجها (حماتها) هي من أحرقت ابنتها بالسجائر وأن الأب هو من ساعد ابنه عباس المتواري عن الأنظار على إطلاق النار باتجاه شقيقه لأنه مبتور الأصابع ولا يستطيع التصويب بلا مساعدة كما فاجأتنا بالقول عن عباس حاول قتلهاهي الأخرى قائلًا: "ساحرق قلب زوجك عليك" وذلك أمام الوالد الذي سألته :"لماذا لم تدافع عني وقتها" أما بين الأب وابنه فالحلة كانت لا تُصدق ووصلت إلى درجة تبرؤ كل طرف من الطرف الآخر فلا الوالد هو والد بالنسبة لابنه بعدما اتهمه بالمساهمة في محاولة قتله واعترف أنه قد ادَّعى عليه بتهمة محاولة قتله،  ولا الإبن هو ابن بالنسبة لوالد يتهمه بتشويه صورة العائلة منذ زمن وهو الذي سجن لمدة 15سنة وخرج بحالة أسوأ مما كان عليه؟

مفيد جابر 72 عامًا توفيت زوجته الأولى بمرضٍ عُضال لتترك في عهدته ولدين (شادي وهيثم جابر) لكن كما يبدو لم يكن على قدر المسؤولية لهذه المهمة فترك طفليه (سبعة وعشرة أعوام) ليتزوج من سيدة أخرى، قيل يومها إنها سيئة السمعة، وبالرغم من وفاتها بعدما داستها شاحنة، لم يعد إلى ولديه، بل على العكس فهو اختفى منذ ثلاثين سنة دون وجود أسباب منطقية لعدم اللقاء، خصوصًا وأنه صار جدًا لحفيدة (13 سنة) وحفيد آخر أصغر سنًا، وهما من ابنه البكر هيثم، في حين أن الابن الثاني (شادي) قد تزوج أخيرًا وهو ما يزال في مرحلة شهر العسل... اليوم يريد مفيد ومن خلال للنشر اللقاء بالأسرة، وهو يطمح للزواج من سيدة ثالثة يعيش معها حالة مساكنة منذ ثلاث سنوات، ولا يخفي أنه لا يملك تكاليف هذا الزواج.. فهل سيتجاوب معه أحد وهو الذي يخشى اللقاء بالولدين، وبالأخص الإبن الأكبر، الذي سبق أن أرسل له رسالة مع أحد المعارف يقول فيها إنه لن يتردد بقتله لو التقى به بسبب تخليه عنه وعن شقيقه في طفولتهما يوم كانا بأمس الحاجة له مع رحيل والدتهما. في أستوديو للنشر مفيد مع المرشحة للزواج منه وابنه شادي والمواجهة تمت بعد لقاءات جرت على الأرض في بلدتهم عاليه وكانت في غاية الصعوبة وجرى توثيقها في تقرير مفصل وميداني، وبالرغم من المحاولات الحثيثة لتقريب وجهات النظر بين الأب وابنه فقد باءت كل المحاولات بالفشل: شادي مصر أن والده لا يستحق المسامحة والأب مصر أنه لم يكن مخطئًا وأنه لم ولن يطلب المساعدة من أحد حتى أولاده.
حيدر المراد صاحب استراحة بسيطة في منطقة تلعباس بعكار، يسميها "منتزه هاواي" وهو يديرها منذ أربع سنوات، لم يكن خلالها مستقرًا بل على العكس هو عرضة للملاحقة والتوقيف بتهم عديدة تبدأ من التعاطي والاتجار بالمخدرات وتصل إلى تحويل استراحته هذه إلى وكر دعارة... وكلها اتهامات يرفضها حيدر ويقول إن هناك من يتجنى عليه،  ليصل اليوم إلى للنشر بعدما اتُخذ القرار النهائي بإقفال المنتزه بالشمع الأحمر، ومنع العمل فيه، هذا العمل الذي يقول حيدر إنه عدا تأمين معيشته ومعيشة والدته وزوجتيه وأولاده الستة من خلاله، فهناك عائلات أخرى تعتاش منه، وهذا ما أعطاه لقب "نوح زعيتر عكار"  أو "جغل عكار" لإسهامه بإعاشة الكثير من المحتاجين!!!. ولأنه لا يتخلى عن "قارورة الغاز" وعبوة من البنزين لزوم التهديد بإحراق نفسه في حال داهمته القوى الأمنية حاول حيدر إدخال هذه المواد إلى داخل الأستوديو،  لكنه مُنع من ذلك وبالقوة، ليفاجئنا داخل الأستوديو بزجاجة بلاستيكية فيها بنزين كانت مخبَّأة مع زوجته التي رافقته إلى الأستوديو، حيث كرَّر كلامه وتهديده بإحراق نفسه مع أطفاله والزوجتين في حال لم يتم إعادة فتح "منتزهه"، لترد عليه ريما بأنه لا حق له بالتهديد بحرق أطفاله ولا حتى الكلام أمامهم بهذا الشكل، طالبة منه وعدًا بإبعاد الأطفال عن هذه اللعبة الخطرة فوعدها بذلك ولو على مضض.


في متابعتنا  لقضية نهاد البسط التي كانت تعيش داخل منزل هو أشبه بمكب للنفايات، والتي يُقال (حسب رواية معارفها وجيرانها وبعض الأقارب) أنها رفضت الزواج من أحد كبار السياسيين لتبقى بجانب والدتها، وبعد اقتحام منزلها لإخراجها من هذه العزلة بعد ثلاثين سنة لم تتجاوز خلالها الشارع الذي تسكن فيه (حارة حريك)، باشرت ريما كركي معدة ومقدمة البرنامج بنفسها وعلى الأرض متابعة الخطوات المطلوبة كحلولٍ لوضعها المأساوي هذا، بعدما بات مؤكدًا وعلى الصعيد النفسي أنها لن ترضخ للحل الذي يقتضي بقاءها في مأوى للمسنين، باعتبارها غير مؤهلة للاهتمام بنفسها، دون أن ننسى وضعها الصحي حيث هي بحاجة لعلاج لمراقبة صحيًّة لم تمانع بإجرائها، ولو من داخل الدار الخاص الذي وصلت إليه وبوشرت معها ولو بحذر خطوات تأهيلها بانتظار المتابعة الدائمة حتى استقرار وضعها النفسي والصحي وإيجاد الحل الأنسب لها داخل المأوى أو العودة إلى المنزل بعد إعادة تأهيله.


0 التعليقات:

إرسال تعليق

لروح الممثل الراحل محمد البسطاوي

افتتـاحيـة

افتتـاحيـة
الوقـائـع بـريـس

وردة تبكي بليغ في بودعك


حامد مرسي دنجوان عصره


البدوية القتالة سميرة توفيق


لاني بنايم ولاني بصاحي أبوبكر سالم


بليغ وأم كلثوم لقاء الملك بالست


الرائعـة فايـزة أحمـد


عندما يتسلطن الموسيقار العميد


يا عطارين دلوني غناء أحلام


"ثلاثي التشخيص الراقي في "وجع التراب



لماذا لم يعد المغاربة يذهبون إلى السينما؟

لماذا لم يعد المغاربة يذهبون إلى السينما؟
ملف الوقائـع الأسبوعي

تابعوا الوقائع على فايسبوك

الوقائع بريس

مـن هنـا يبـدأ الخبـر الفنـي مـن الوقائـع بريـس ..

لمـاذا الوقـائـع بـريـس؟

مـن نحـن؟