لمـاذا الوقـائـع
بـريـس؟
أية إضافة نوعية أو لمسة متفردة يمكننا أن نضيفها في مشهد صحافتنا الإلكترونية العربية ومنها المغربية، التي لا زالت تتلمس طريقها، برغم عديد التجارب، بما لها وما عليها، التي تمارس اليوم شغب مهنة الصحافة الإلكترونية؟
وعينا بصعوبة وليس استحالة الإجابة عن هذا السؤال، لم يخفنا ولم يمنعنا من خوض هذه التجربة الإعلامية، التي ولجنا معتركها، عن حب وصدق وبمسؤولية، ونحن لا نضع في حسابنا الربح المادي، بقدر ما يحدونا طموح وإصرار على أن نقدم شيئا، قد يتجاوب معه القارئ..
ويجيب ولو جزئيا عن
السؤال المحوري الذي طرحناه في البداية، ويجد فيه الشعب بمختلف فئاته وانتماءاته
وميولاته ضالته الإعلامية، صحافة يجد فيها نفسه، صحافة تشبهه، صحافة قريبة من
انشغالاته واهتماماته ومن همومه اليومية..
هكذا إذن كانت .. وهكذا ولدت فكرة "الوقائــع بريـس"، صحافة ستظل قريبة من انشغالاتكم واهتماماتكم، أنتم القراء والمتلقون المفترضون..
هكذا إذن كانت .. وهكذا ولدت فكرة "الوقائــع بريـس"، صحافة ستظل قريبة من انشغالاتكم واهتماماتكم، أنتم القراء والمتلقون المفترضون..
من هنا يبدأ الخبر من
الوقائع بريس..
0 التعليقات:
إرسال تعليق